آل سعود لا يفرقون بين البهائم والأوادم في المعاملة ! *
ان شاء الله يتحقق النصر لليمنيين على الطغاة العتاة الظالمين الذين استبد بهم الغرور فتمادوا في الشرور يحسبون المال سيدوم لهم ليشتروا به التحالفات ويستجلبوا المسترزقة والارهابيين ويستخدموهم في قتل الآمنين وافساد البلاد بلا سبب ولا موجب إلا أن اهلها يرفضون الانصياع للمذهب التكفيري الظلامي الرجعي الوهابي النجس .
أما في شأن قتلى الجنود السعوديين وعدم الاكتراث بهم ، فهذا أمر معروف عن آل سلول منذ أن ظهروا على البسيطة واستولوا على البلاد وأخضعوا لسطوتهم العباد ، فهم لا يرون فرقاً بين البهائم والأوادم ، فحين يزجون بأبناء القبائل المجندين في أتون الجحيم فأنهم يعتبرون القتيل منهم بهيمة فطست وليس نفساً زكية أُزهقت ، والشعب السعودي - في الغالب - أجبن وأذل وأوهن شعب على وجه الأرض يستلذ المهانة ويستلطف هدر الكرامة ويستعذب الذلّة ويفتخر بأن يكون بساطاً تدوسه أحذية الطغاة من آل سعود ، ولأنه ( الشعب السعودي ) بهذه الصفات الدونية المنحطة فأنه لا يتذمّر اذاما رأى أبنائه يتساقطون صرعى في حروب لا ناقلة لهم فيها ولا جمل ، حروب يؤجج لهيبها الطغاة السلوليون لإشباع هوسهم الطاووسي واستعراض عضلات غرورهم النمرودي ، لكن دحر المستبدين ونصر المستضعفين ليس على الله بعزيز .
* تعليق على مشاركة في موقع الكتروني
ان شاء الله يتحقق النصر لليمنيين على الطغاة العتاة الظالمين الذين استبد بهم الغرور فتمادوا في الشرور يحسبون المال سيدوم لهم ليشتروا به التحالفات ويستجلبوا المسترزقة والارهابيين ويستخدموهم في قتل الآمنين وافساد البلاد بلا سبب ولا موجب إلا أن اهلها يرفضون الانصياع للمذهب التكفيري الظلامي الرجعي الوهابي النجس .
أما في شأن قتلى الجنود السعوديين وعدم الاكتراث بهم ، فهذا أمر معروف عن آل سلول منذ أن ظهروا على البسيطة واستولوا على البلاد وأخضعوا لسطوتهم العباد ، فهم لا يرون فرقاً بين البهائم والأوادم ، فحين يزجون بأبناء القبائل المجندين في أتون الجحيم فأنهم يعتبرون القتيل منهم بهيمة فطست وليس نفساً زكية أُزهقت ، والشعب السعودي - في الغالب - أجبن وأذل وأوهن شعب على وجه الأرض يستلذ المهانة ويستلطف هدر الكرامة ويستعذب الذلّة ويفتخر بأن يكون بساطاً تدوسه أحذية الطغاة من آل سعود ، ولأنه ( الشعب السعودي ) بهذه الصفات الدونية المنحطة فأنه لا يتذمّر اذاما رأى أبنائه يتساقطون صرعى في حروب لا ناقلة لهم فيها ولا جمل ، حروب يؤجج لهيبها الطغاة السلوليون لإشباع هوسهم الطاووسي واستعراض عضلات غرورهم النمرودي ، لكن دحر المستبدين ونصر المستضعفين ليس على الله بعزيز .
* تعليق على مشاركة في موقع الكتروني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق