في عهد فرانسوا هولاند خارت فرنسا ( العظمى ) وبكت !
الرئيس الفرنسي ( فرانسوا هولاند ) صار له 4 أيام وهو في بكاء ونحيب ، وفرنسا في عهده عمها الحزن والفزع والخوف والجزع حيث ضربها الارهاب بتتابع ملفت دون أن يجد مَن يقول له ( كفى قف ) ضرب الارهاب فرنسا سابقاً في عدة مواقع أشدها - قبل الأخير - تفجير مقر صحيفة ( شارلي إيبدو ) وضربها لاحقاً وأقساه ما جرى يوم الجمعة 13/11/2015م ، ولم تتخذ فرنسا ( فرانسوا هولاند ) أي اجراء عقابي يثأر به لما حصل ويكون رادعاً لمن قد يفكر في تكرار ما صار من الارهابيين القتلة الذين تعرف فرنسا - جيداً - مَن يمولهم ويدعمهم ويغذيهم بالفكر التكفيري والفتاوى الدينية التحريضية التي تؤلب على الغربيين بإعتبارهم - في حكم وتقدير الارهابيين وداعميهم - كفّاراً يجوز قتلهم واستحلال أموالهم وأعراضهم وممتلكاتهم .
خارت فرنسا وبكت في عهد ( فرانسوا هولاند ) بخلاف ما كانت عليه أمريكا واتخذته من اجراء جرئ شجاع ضد الارهابيين في أفغانستان بعد الاعتداء على برجي التجارة في نيويورك 2001 م في عهد جورج بوش الابن !
لا يوجد حاكم يستحق الاشادة والتقدير إلا الرؤساء الأمريكان المنتمون للحزب الجمهوري مثل ( رونالد ريغان ، جورج بوش [ الأب ] و جورج بوش [ الابن ] ) أما الديمقراطيون فحمير مثل شعارهم ( الحمار ) ممثلون - في الوقت الحاضر بـ( القين أوباما ) الذي يدعي محاربة الارهاب وهو يسقط السلاح والمال على داعش بالطيران من الجو في الموصل ثم يقول أن ذلك حدث بالخطأ !
والرئيس الفرنسي ( فرانسوا هولاند ) أكثر استحماراً من حمير الديمقراطيين الأمريكيين ، لذلك في عهده بكت فرنسا بلاد النور والحرية حيث أطفأ الارهابيون الدواعش ذوو الفكر والمنهج الوهابي نورها وفرضوا عليها حالة الطوارئ المقيدة للحريات لتساوي وتماثل بلاد الظلم والظلام المعروفة بهذا الوصف الدقيق !
تاريخ النشر 17/11/2015م
الرئيس الفرنسي ( فرانسوا هولاند ) صار له 4 أيام وهو في بكاء ونحيب ، وفرنسا في عهده عمها الحزن والفزع والخوف والجزع حيث ضربها الارهاب بتتابع ملفت دون أن يجد مَن يقول له ( كفى قف ) ضرب الارهاب فرنسا سابقاً في عدة مواقع أشدها - قبل الأخير - تفجير مقر صحيفة ( شارلي إيبدو ) وضربها لاحقاً وأقساه ما جرى يوم الجمعة 13/11/2015م ، ولم تتخذ فرنسا ( فرانسوا هولاند ) أي اجراء عقابي يثأر به لما حصل ويكون رادعاً لمن قد يفكر في تكرار ما صار من الارهابيين القتلة الذين تعرف فرنسا - جيداً - مَن يمولهم ويدعمهم ويغذيهم بالفكر التكفيري والفتاوى الدينية التحريضية التي تؤلب على الغربيين بإعتبارهم - في حكم وتقدير الارهابيين وداعميهم - كفّاراً يجوز قتلهم واستحلال أموالهم وأعراضهم وممتلكاتهم .
خارت فرنسا وبكت في عهد ( فرانسوا هولاند ) بخلاف ما كانت عليه أمريكا واتخذته من اجراء جرئ شجاع ضد الارهابيين في أفغانستان بعد الاعتداء على برجي التجارة في نيويورك 2001 م في عهد جورج بوش الابن !
لا يوجد حاكم يستحق الاشادة والتقدير إلا الرؤساء الأمريكان المنتمون للحزب الجمهوري مثل ( رونالد ريغان ، جورج بوش [ الأب ] و جورج بوش [ الابن ] ) أما الديمقراطيون فحمير مثل شعارهم ( الحمار ) ممثلون - في الوقت الحاضر بـ( القين أوباما ) الذي يدعي محاربة الارهاب وهو يسقط السلاح والمال على داعش بالطيران من الجو في الموصل ثم يقول أن ذلك حدث بالخطأ !
والرئيس الفرنسي ( فرانسوا هولاند ) أكثر استحماراً من حمير الديمقراطيين الأمريكيين ، لذلك في عهده بكت فرنسا بلاد النور والحرية حيث أطفأ الارهابيون الدواعش ذوو الفكر والمنهج الوهابي نورها وفرضوا عليها حالة الطوارئ المقيدة للحريات لتساوي وتماثل بلاد الظلم والظلام المعروفة بهذا الوصف الدقيق !
تاريخ النشر 17/11/2015م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق