هل قتل النمرود خادم الطاغوت ؟
واذا كان هو الفاعل ( المُنَفَّذ أمره ) فلماذا ؟ أي ما الهدف إن كان الأمر صحيحاً ؟
أم أن المستهدف هو الطاغوت عينه لإزاحته عن طريق ارتقاء النمرود ، فلعبت الصدفة لعبتها وجاءت الرصاصة برأس غير المستهدف بها ؟
السماء ملبّدة بالغيوم ، والأنفاس محبوسة ، والروايات متضاربة ، والتكهنات متشعبة ، وأغلب المتناولين للشأن الساخن يستذكرون به ويماثلون بحيثياته حادث أخر سابق ، ولا يستبعدون أن يكون الفاعل ( المستتر ) واحد في الحدثين !
فهل تسفر الأيام القادمة في شأن حديث الساعة عن تحولات وتغيرات في الروايات تكشف المستور وتزيل الغموض ، كما حصل في شأن الحدث السابق ؟
تريخ الاعداد والنشر 30/9/2019م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق