لا إله إلا الله .. تقتل طفلاً في مهده !
هل تعلم ان هذا الطفل العربي اليمني المسلم قتلته طائرة تحمل #لاآلاه الاالله محمد رسول الله

التعليق :
السعودية تتخذ كلمة التوحيد ( لا إله إلا الله ) شعاراً تزين به علمها المشتمل - ايضاً - على صورة للسيف ( عنوان القتل والجبروت والاجرام )
وذات الشعار تطلي به السعودية طائراتها الحربية التي تملأها بالقنابل العنقودية لتهيلها على رؤوس أطفال اليمن في غرف نومهم بدعوى محاربة ايران ( المجوسية ) التي تعرف السعودية جيداً موقعها على الجغرافية الكروية الذي يبعد آلاف الأميال عن صنعاء اليمنية ، لكن السعودية تجبن عن أن توجه طيرانها الحربي المتزين بعبارة التوحيد وسيف التحديد الى ايران الحقيقية لا الشبحية ! حيث لم تجد السعودية ما تستر به عورتها الانهزامية المخزية أمام الدولة التي تنعتها وتصفها بالعدو الأول والألد في العالم ، إلا الاستشجاع على أطفال اليمن في أمهادهم والنساء والعجزة المنهكين في أكواخهم بالجوع والمرض بفعل الحصار المفروض عليهم من تحالف الاجرام بقيادة السعودية ، قبل أن تصرعهم قنابل مجرمي قرن الشيطان في نجد الطغيان المشتراة من دولة ( حماية حقوق الانسان ) بالمال الحرام المنتزع من جيب وقوت الشعب المسعود المنتمي لبني آدم شكلاً ولخلقٍ أخر موضوعاً !
حين يستغرب المرء من ألا يصيب المجرمين المعاصرين عقاب إلهي كما حل بالسابقين بما يثبت تطابق المنصوص القرآني مع الفعل المادي ، يقال له ( المستغرب ) الله يمهل ولا يهمل ، وقد يكون هذا القول صحيحاً أو على الأقل مقبولاً نوعاً ما في ما يحصل من بعض الممارسات الاجرامية بحق الانسانية ، لكن ماذا عن أن ترفع آية التوحيد مقرونة باسم الموحى إليه بالأوامر والنواهي الإلهية التي منها زجر المجرمين ، ويحتضن هاتين العبارتين سيفٌ يرمز به للقتل وازهاق الأنفس ، ترفع ( آية التوحيد ) على طائرات تحمل أدوات القتل والتدمير والافساد في الأرض ، وكأن الأمر تحدياً - بل هو كذلك - لله أن يرفع لفظ الجلالة فوق آلات الاجرام ، ثم لا ينتقم الله من المجرمين ؟!
التعليق :
السعودية تتخذ كلمة التوحيد ( لا إله إلا الله ) شعاراً تزين به علمها المشتمل - ايضاً - على صورة للسيف ( عنوان القتل والجبروت والاجرام )

وذات الشعار تطلي به السعودية طائراتها الحربية التي تملأها بالقنابل العنقودية لتهيلها على رؤوس أطفال اليمن في غرف نومهم بدعوى محاربة ايران ( المجوسية ) التي تعرف السعودية جيداً موقعها على الجغرافية الكروية الذي يبعد آلاف الأميال عن صنعاء اليمنية ، لكن السعودية تجبن عن أن توجه طيرانها الحربي المتزين بعبارة التوحيد وسيف التحديد الى ايران الحقيقية لا الشبحية ! حيث لم تجد السعودية ما تستر به عورتها الانهزامية المخزية أمام الدولة التي تنعتها وتصفها بالعدو الأول والألد في العالم ، إلا الاستشجاع على أطفال اليمن في أمهادهم والنساء والعجزة المنهكين في أكواخهم بالجوع والمرض بفعل الحصار المفروض عليهم من تحالف الاجرام بقيادة السعودية ، قبل أن تصرعهم قنابل مجرمي قرن الشيطان في نجد الطغيان المشتراة من دولة ( حماية حقوق الانسان ) بالمال الحرام المنتزع من جيب وقوت الشعب المسعود المنتمي لبني آدم شكلاً ولخلقٍ أخر موضوعاً !
حين يستغرب المرء من ألا يصيب المجرمين المعاصرين عقاب إلهي كما حل بالسابقين بما يثبت تطابق المنصوص القرآني مع الفعل المادي ، يقال له ( المستغرب ) الله يمهل ولا يهمل ، وقد يكون هذا القول صحيحاً أو على الأقل مقبولاً نوعاً ما في ما يحصل من بعض الممارسات الاجرامية بحق الانسانية ، لكن ماذا عن أن ترفع آية التوحيد مقرونة باسم الموحى إليه بالأوامر والنواهي الإلهية التي منها زجر المجرمين ، ويحتضن هاتين العبارتين سيفٌ يرمز به للقتل وازهاق الأنفس ، ترفع ( آية التوحيد ) على طائرات تحمل أدوات القتل والتدمير والافساد في الأرض ، وكأن الأمر تحدياً - بل هو كذلك - لله أن يرفع لفظ الجلالة فوق آلات الاجرام ، ثم لا ينتقم الله من المجرمين ؟!
تاريخ التعليق ةوالنشر14/3/2019م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق