اشتط غضباً فسقط نهجاً !
يا خفيض الراس يا رمز الرخامة
لو رفعك اللون مقرورك سفيلي
ما يطول البوم مرفوع المقامة
والنهيق بعيد عن صوت الأصيلي
لو رفعك اللون مقرورك سفيلي
ما يطول البوم مرفوع المقامة
والنهيق بعيد عن صوت الأصيلي
قائد فرقة حسب الله التطبيلية السعودية ( مغرور اللون - الفيلق ) اشتط غضباً من أن ينتقد عضوٌ حرٌ بعض مشرفي ( الشبكة الليبرالية الحرة! ) فلم يكتف بما قاله وكاله من شتائم وسخائم لفظية دنيئة منحطة أرغى بها وأزبد في حق القلم الناقد ( سفاري ) ومادحاً ومزكياً ومشيداً بـ(جميع ) المشرفين من أعضاء الادارة ، حتى جعلهم كالملائكة والأنبياء بل أرفع وأزكى من أولائك وهؤلاء ، في منظور وتقدير ممجوج التعبير ( المزهو بلون التحمير ) حتى الخطأ العفوي لا يقعون فيه - بتاً بحسبه - وما يقولون أو يعملون ما هو إلا وحيٌ يُوحى إليهم من السماء في القرن الحادي والعشرين الذي تقاربت فيه البلادين ! ويصر ( مغرور اللون ) على أن مشرفي الشبكة الليبرالية الحرة يتعاملون ويعاملون الأخرين من خلال التواصل وما يصلهم مع ومِن السماء بالوحي الموحى ! وبالتالي هم – حسب التزكية التطبيلية الفيلقية - نبلاء أزكياء نظفاء لا تشوبهم شائبة ولا تعيبهم عائبة مما يصيب ويحصل ولا ينجو منه عموم البشر !
هذا المعتوه المتسمي بـ( فيلق ) النكرة – تم حذف ال التعريف غير المستحقة - بعد أن نهق وجعر وتقيأ وأسهل بالتبادل بين فيه وسبيليه على العديد من مواضيع العضو ( سفاري ) ولم تتخذ الادارة اجراءً يضبط انفلاته البذئ رغم التبليغ المتكرر من قبل المتضرر، ولا المشرفون قاموا بمهمة التنقيح للمواضيع التي أفسدها (مغرور اللون ) كما دأبوا على تنقيح مواضيعه التطبيلية ذات التعابير الإسفافية والمعدومية النحوية والركاكة اللغوية اضافة الى انتفاء المنفعة الفكرية ، رأى أن التطبيل للإدارة والمديح للمشرفين المدرج على مواضيع الأعضاء الأخرين لم يفي بالغرض الانبطاحي المترسخ في نفسه الانهزامية ، فأفرد موضوعاً بمعرّفه التفخيمي وتطبيله الانبطاحي معنوناً للمشرفين بالنص الوصفي ، وأبطنه - بعد فحيح المديح وتطويل التطبيل ، عبارات ساقطة كسقوط قائلها ( فيلق العجيزة ( موجهة للعضو ( سفاري ) المتذمر من سوء ادارة الموقع ومعدومية الانصاف وانتفاء العدالة من قبل بعض المشرفين ، وما أن رفع بصمة مؤخرته عما كتب في متصفحه حتى توارد على ذلك المورد الآسن منتسبو الفرقة الجعرية يمدحون في قائدهم المأفون ويعززون ملفوظ المجون ، ولم يكتفوا بذلك بل زادوا وأمعنوا في سحب فضلات دواخلهم الكريهة والإلقاء بها على صفحات المتصفح المعد لهم من قبل عرّاب سفاهاتهم ، ليرموا بها - ولن تتجاوز ألسنتهم الزفرة وصفحات قائدهم النتن - عضواً لم ينتهج الاساءة قط - بإستثناء موضوع ( أعتذر للي رفيع في مقامه ) وهو الموضوع الذي دفع به الى المتصفح جنف بعض المشرفين الذين دأبوا على حذف واغلاق العديد من مواضيع القلم الناقد ( سفاري ) بحجج واهية ومبررات تافهة!
وذات الموضوع - الاستثناء - كال فيه وقال مغرور اللون ( فيلق العجيزة ) من البذاءات الموجهة للكاتب ( سفاري ) ما لم يقله مالك في الخمر ! لكن معينه البذئ لم يكفه متصفح واحد لعضو مستقل ، فأفرد لزفارته متصفحاً يردم فيه قذارته ويتوارد عليه قروده وجعارته بالقهقهة والنباح !
https://twitter.com/PenSafari
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق