أطفال اليمن المظلومون لا الله نصرهم ولا الأُمم أنجدتهم !؟
{ واذا سألك عبادي عني فإني قريب أُجيب دعوة الداعي اذا دعان }

استغفر الله مما يغضبه لكن اضطراب النفس وانفطار القلب مما يجري للضعفاء من بطش الأقوياء يجعل المرء يتساءل بحيرة واستغراب إن كان الموروث الديني صحيحاً ومنزلاً من رب العالمين أم هو أساطير وتلفيقات الأولين ؟
هل عاد وثمود وقوم صالح وأهل الرس وأصحاب الأيكة أكثر اجراماً وطاغوتية وظلماً من آل سعود حتى يبيد الله أولائك ويمد في عمر وحكم هؤلاء ليعيثوا في الأرض فساداً وفي الأنفس قتلاً وفي العباد ظلماً وجوراً وامتهاناً واستعباداً لا مثيل له على مستوى العالم قاطبة ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق