أعتذر للي رفيعٍ في مقامه

أعتذر للي رفيعٍ في مقامه .. والعتب مرفوع من بين الكرامي

والردي مديوس بالأقدام هامه .. نسهجه ونمر من غير احترامي

ربما النتيجة التي قد تترتب على هذا الموضوع تحقق أمل المأزومين وتسعد المأفونين لكون الطرح جريئاً صادقاً ناقداً لاذعاً لن تتحمله - قطعاً - ادارة متوعكة فكراً وفهماً ، لأنه يتضمن حقائق مدعومة بالصور التي تفضح ادارة مأزومة تتكون من مشرفين جهلة لا يعرفون للحق طريقاً ولا للعدل منهاجاً ويناقضون ما يدعون بأنهم يحترمون حرية الرأي وأنهم لا يقبلون التجاوز من عضو على أخر وأنهم يطبقون قوانين الشبكة وشروط الكتابة فيها بالحذافير دون تمييز أو تقصير ، واذا بهم حقيقة وبشهادة الواقع ودليل المشهود أكذب الكاذبين من بين الآدميين هذا اذا كانوا من الأساس ينتمون لبني آدم !

لقد دأب بعض معتوهي الادارة في هذه الشبكة على تعمد حذف واغلاق العديد من المواضيع المدرجة من قبلي تارية بحجة أن ( الموضوع أخذ حقه في النقاش ) وتارة أن الموضوع اشتمل على مشاركات سيئة ، رغم أن الاساءة لم تأت من قبل صاحب الموضوع ( سفاري ) بل أتت من قبل المعتوهين من بعض مَن يدّعون أنهم أهل رأي وفكر وثقافة وعلم ، حيث يتعمدون الاساءة وممارسة الاسلوب الفج في مشاركاتهم المدرجة على مواضيعي مستهدفين التخريب والافساد ، وبالفعل يتحقق لهم - دائماً - مرادهم الافسادي بفضل بعض مشرفي الادارة غير الشرفاء الذين لم يستحوا من مداهنتهم ومجاملتهم لبعض الأعضاء المعتوهين على حساب أخرين منضبطين وفي نهجهم مستقيمين !

لقد دأب بعض مشرفي الادارة غير الشرفاء على أن ينقحوا مواضيع المحسوبين عليهم من الشوائب المتمثلة في المشاركات السيئة ، وأحياناً يغلقون موضوع العضو المحسوب عليهم حتى يتم التنقيح اذا كانت صفحات الاساءات كثيرة ، ثم يعاد فتح الموضوع مشفوعاً بعبارة " فتح الموضوع بعد حذف المشاركات السيئة " بينما هذه المكرمة لم تحظى بها مواضيع ( سفاري ) !

لقد نقحت الادارة غير الجديرة بالمسؤولية 3 مواضيع للعضوة echo of the sound الى درجة أن أحد هذه المواضيع تم انزال مشاركاته من 103 الى 63 ، ثم أعيد تنقيحه مرة أخرى من 93 الى 77 ، ورغم ذلك لم يغلق بحجة أنه أخذ حقه من النقاش كما كان يتخذ ويقال في شأن مواضيع ( سفاري ) وكذا الحال فعله المشرفون غير الشرفاء مع مغرور اللون المدعو ( الفيلق ) الذي مهما أساء وتجاوز في حق بقية الأعضاء لم يُلحظ له موضوعاً مغلقاً أو محذوفاً أو توقيفاً لمعرفه وكأن اللون حصانة تحمي المتلون مهما فعل واستخدم في مشاركاته وتعليقاته من مفردات البذاءة وعبارات الاسفاف والتعبيرات السوقية ، فموضوع هذا العضو ( تعازينا .. تركيا ) تم تنقيحه بناء على رغبته حيث تم حذف ما لا يود بقاءه في متصفحه ( موضوعه ) من مشاركات ! وكان من ضمن المشاركات المحذوفة اكراماً لمغرور اللون الفيلق ( المفلوق مخاً ومؤخرة ) قصيدة لي اشمت به فيها حيث صار أرنباً أمام الزلماوية التي حثت في وجهه التراب من عبارات الاغضاب ذات المفردات المحرجة والنعوت المهينة التي أنزلته من فيلق مغرور الى فصيل مدحور!

اقتباس أفتخر والراس مرفوعة شهيقة ><>< والقلم بالحرف مثله والمشوك قالت العربان مثبوت الحقيقة ><>< ما شهد بالحق في شانك عدوك شامت ومبسوط في ناسٍ غريقة ><>< في شبر من ماي سابحها تدوك افتضح مغرور هايط بالنقيقة ><>< هانته وانهان في لفظه تلوك اعتزل يا شين جنبها طريقة ><>< يا نديم القوم بالمفهوم توك

ومن ضمن المرفوع عنهم قلم التقويم لمشرفي الادارة غير الشرفاء ، العضو فيصل السادس الذي منهجيته امتهان ( من المهنة ) خاصية الاسفنجة ( شفط وعصر ) حيث يلقط الفضلات من مكان وينثرها هنا في المنتدى العام ( سياسة وفكر ) دون أن يلتزم بالشروط الموجبة للتعليق على المنقول بما يوازيه وأن يفصح عن المصدر برابط يدل عليه ، فهذا العضو حول ( سياسة وفكر ) الى ( صحافة واعلام ) !

والأمثلة كثيرة على عدم عدالة ادارة الشبكة ، وافتقار بعض مشرفيها للشرف الأدبي الذي يفترض أن يتحلى به حامل القلم وصاحب الفكر !

لذا أيها الكرام ، وأنتم يا حوش اللئام أعتذر للأولين ولا حشمة للأخرين ، فقد رأيت أن من واجبي وحق نفسي على ذاتي أن أسطر ما سلف بيانه متحدثاً عن صحيح الواقع المؤلم في هذا الموقع السخم ، ومتوقعاً ايقاف معرفي كوني صدحت بالحقيقة التي - قطعاً - لن يقبلها بعض مشرفي الادارة غير الشرفاء ، لكنني غير مبالٍ بما سيتخذه الجهلة المتسيدون لمسؤولية الأمانة التي تعلو مستواهم الفهمي ، وحسبي أني أمطت اللثام عن خبائث اللئام من القوم السقام الذين لا يستحقون الاحترام .

وليفرح أبو فيلقة ( مغرور اللون ) وصنوه الزلماوية التي مرغت أنفه في التراب فطفق يبكي ويشتكي حتى أنجده بعض المشرفين غير الشرفاء بتنقيح موضوعه وإخفاء ما يروعه !

وليفرح بقية التبّع والإمعات والأذيال الساقطات ، اذاما تم توقيف معرف ( سفاري ) الذي سفرهم بالحق والجرأة والصدق الى حيث يليق بهم المكان في زرائب الخذلان !