السياسة السعودية .. خبط عشواء لحشد الأعداء !
السعودية تدار بعقلية متخلفة تخبط خبط عشواء بالسياسة العدائية يمنيناً وشمالاً حتى لم تبق لها صديقاً في العالم بأكمله وما الذين يتظاهرون بالتأييد لها إلا أما انتهازيون مسترزقون رأوا المال السائب فاجتهدوا للإغتراف منه قدر ما يستطيعون ، و أما مجاملون محرجون يعرفون عرف اليقين أن السياسة السعودية تقود الى التهلكة لكنهم لا يجرأون على المصارحة والمناصحة أو على الأقل التزام جادة الحياد كما فعلت عُمان الحكمة والدراية والرأي السديد والقرارالشجاع التي لم تُخدع بالألاعيب السياسية الطفولية ، فلم تنجرف مع المنجرفين في مسالك الهالكين كالسعوديين المخرفين الذين يعتبرون أنفسهم فوق العالمين وهم أسفل الأسفلين !
لن تستقيم الوضعية الحياتية في السعودية ويشعر جيرانها بل الوطن العربي بأكمله وربما العالم قاطبة بالأمان والاطمئنان إلا بإجتثاث الشجرة الوبيئة الوهابية التي فرّخت وما زالت تفرخ الارهاريين الدمويين التكفيريين وتنشرهم في كافة جهات الكرة الأرضية ليزهقوا الأنفس ويريقوا الدماء ويشتتوا الشعوب ويفرقوا الجماعات ويخربوا كل عامر في البلد الذي يحلون فيه كما هي أفعال وتصرفات داعش والقاعدة وبوكو حرام والشباب الصومالي وغيرها من حركات ومنظمات مجانين الأنس المفسدين في الأرض .
كل ما يجري في العالم وتعاني منه الشعوب منبعه ومرتعه ومصدره السعودية ( الوهابية ) ولن تزول المنغصات الحياتية على وجه الكرة الأرضية إلا بإزالة الورم السرطاني الدرعية الخبيث ثم كوي مكانه وتطهيره بالمبيدات الحشرية الكفيلة بالقضاء على الطفيليات والمكروبات المضرة بالصحة الانسانية .
تاريخ النشر 17/10/2015م
السعودية تدار بعقلية متخلفة تخبط خبط عشواء بالسياسة العدائية يمنيناً وشمالاً حتى لم تبق لها صديقاً في العالم بأكمله وما الذين يتظاهرون بالتأييد لها إلا أما انتهازيون مسترزقون رأوا المال السائب فاجتهدوا للإغتراف منه قدر ما يستطيعون ، و أما مجاملون محرجون يعرفون عرف اليقين أن السياسة السعودية تقود الى التهلكة لكنهم لا يجرأون على المصارحة والمناصحة أو على الأقل التزام جادة الحياد كما فعلت عُمان الحكمة والدراية والرأي السديد والقرارالشجاع التي لم تُخدع بالألاعيب السياسية الطفولية ، فلم تنجرف مع المنجرفين في مسالك الهالكين كالسعوديين المخرفين الذين يعتبرون أنفسهم فوق العالمين وهم أسفل الأسفلين !
لن تستقيم الوضعية الحياتية في السعودية ويشعر جيرانها بل الوطن العربي بأكمله وربما العالم قاطبة بالأمان والاطمئنان إلا بإجتثاث الشجرة الوبيئة الوهابية التي فرّخت وما زالت تفرخ الارهاريين الدمويين التكفيريين وتنشرهم في كافة جهات الكرة الأرضية ليزهقوا الأنفس ويريقوا الدماء ويشتتوا الشعوب ويفرقوا الجماعات ويخربوا كل عامر في البلد الذي يحلون فيه كما هي أفعال وتصرفات داعش والقاعدة وبوكو حرام والشباب الصومالي وغيرها من حركات ومنظمات مجانين الأنس المفسدين في الأرض .
كل ما يجري في العالم وتعاني منه الشعوب منبعه ومرتعه ومصدره السعودية ( الوهابية ) ولن تزول المنغصات الحياتية على وجه الكرة الأرضية إلا بإزالة الورم السرطاني الدرعية الخبيث ثم كوي مكانه وتطهيره بالمبيدات الحشرية الكفيلة بالقضاء على الطفيليات والمكروبات المضرة بالصحة الانسانية .
تاريخ النشر 17/10/2015م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق